أولاً: الحركة في الاتجاه الأفقي:-
وهي حركة بسرعة ثابتة لا تتغير ع س وذلك لعدم وجود قوى مؤثرة على الجسم ( محصلة القوى الأفقية تساوي صفر ) .
أي أن السرعة في الاتجاه الأفقي ثابتة في المقدار والاتجاه ولا تتأثر بالجاذبية الأرضية.
مما يدل على كون سرعة المقذوف على المحور السيني ثابتة المقدار ، هو أن القذيفة الساقطة من الطائرة نحو الأرض تظل حركتها دائما تحت الطائرة حتى تصطدم بالهدف وذلك بافتراض ثبات سرعة الطائرة وإهمال مقاومة الهواء وحركة الرياح.
وتسمى المسافة بين نقطة القذف والنقطة التي يلاقي فيها الجسم المستوى الأفقي الذي قذف منه المدى ، ويكون المدى الأفقي أكبر ما يمكن عندما تكون زاوية القذف تساوي 45 ْ .
المدى الأفقي : هو المسافة الأفقية بين نقطة القذف ونقطة الوصول إلى المستوى الأفقي المار بنقطة القذف.
ثانياً: الحركة في الاتجاه الرأسي:-
وهي حركة معجلة بانتظام في الاتجاه الرأسي أي أن المقذوف يتحرك بسرعة متغيرة بانتظام ع ص تحت تأثير عجلة الجاذبية الأرضية ( ج ) ،وعلى هذا المحور فقط تنطبق معادلات الحركة الثلاث.
إن اتجاه المركبة الرأسية للسرعة يكون في النصف الأول من رحلة القذيفة إلى أعلى ، وبعكس قوة الجاذبية الأرضية ولذلك تتأثر بفعل قوة الجاذبية الأرضية ، وعندما تصل القذيفة إلى أعلى نقطة " أقصى ارتفاع " أ و " الذروة " تكون سرعتها الرأسية صفر ، في حين تبقى سرعتها الأفقية ثابتة .
أقصى ارتفاع ( ذروة المسار ) :
هو أعلى نقطة ( موضع ) يصل إليها المقذوف عن المستوى الأفقي المار بنقطة القذف ، وعندها تكون سرعته الرأسية تساوي صفر.
زمن صعود الجسم إلى أقصى ارتفاع = زمن هبوطه من أقصى ارتفاع
الزمن الكلي لتحليق الجسم = ضعف زمن الصعود = ضعف زمن الهبوط
فكل الأجسام الساقطة نحو الأرض تقطع مسافات متساوية خلال نفس الزمن ، وبغض النظر عن كتلتها ، مع إهمال مقاومة الهواء والاحتكاك وحركة الرياح ، كما أن جميع الأجسام تكتسب عجلة واحدة هي عجلة الجاذبية الأرضية ( ج ) وتتجه دائما نحو مركز الأرض .
وهي حركة بسرعة ثابتة لا تتغير ع س وذلك لعدم وجود قوى مؤثرة على الجسم ( محصلة القوى الأفقية تساوي صفر ) .
أي أن السرعة في الاتجاه الأفقي ثابتة في المقدار والاتجاه ولا تتأثر بالجاذبية الأرضية.
مما يدل على كون سرعة المقذوف على المحور السيني ثابتة المقدار ، هو أن القذيفة الساقطة من الطائرة نحو الأرض تظل حركتها دائما تحت الطائرة حتى تصطدم بالهدف وذلك بافتراض ثبات سرعة الطائرة وإهمال مقاومة الهواء وحركة الرياح.
وتسمى المسافة بين نقطة القذف والنقطة التي يلاقي فيها الجسم المستوى الأفقي الذي قذف منه المدى ، ويكون المدى الأفقي أكبر ما يمكن عندما تكون زاوية القذف تساوي 45 ْ .
المدى الأفقي : هو المسافة الأفقية بين نقطة القذف ونقطة الوصول إلى المستوى الأفقي المار بنقطة القذف.
ثانياً: الحركة في الاتجاه الرأسي:-
وهي حركة معجلة بانتظام في الاتجاه الرأسي أي أن المقذوف يتحرك بسرعة متغيرة بانتظام ع ص تحت تأثير عجلة الجاذبية الأرضية ( ج ) ،وعلى هذا المحور فقط تنطبق معادلات الحركة الثلاث.
إن اتجاه المركبة الرأسية للسرعة يكون في النصف الأول من رحلة القذيفة إلى أعلى ، وبعكس قوة الجاذبية الأرضية ولذلك تتأثر بفعل قوة الجاذبية الأرضية ، وعندما تصل القذيفة إلى أعلى نقطة " أقصى ارتفاع " أ و " الذروة " تكون سرعتها الرأسية صفر ، في حين تبقى سرعتها الأفقية ثابتة .
أقصى ارتفاع ( ذروة المسار ) :
هو أعلى نقطة ( موضع ) يصل إليها المقذوف عن المستوى الأفقي المار بنقطة القذف ، وعندها تكون سرعته الرأسية تساوي صفر.
زمن صعود الجسم إلى أقصى ارتفاع = زمن هبوطه من أقصى ارتفاع
الزمن الكلي لتحليق الجسم = ضعف زمن الصعود = ضعف زمن الهبوط
فكل الأجسام الساقطة نحو الأرض تقطع مسافات متساوية خلال نفس الزمن ، وبغض النظر عن كتلتها ، مع إهمال مقاومة الهواء والاحتكاك وحركة الرياح ، كما أن جميع الأجسام تكتسب عجلة واحدة هي عجلة الجاذبية الأرضية ( ج ) وتتجه دائما نحو مركز الأرض .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق